فروع انجاز المفتوحة اليوم

لا شك أنه منهي من القراءة في حال الوقوف، فهذا بين من السياق، وفي الآية، وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ [سورة البقرة:42] هل يوجد أحد يلبس الحق بالباطل، ويكون مع ذلك غير كاتم للحق؟ لا يوجد، ولذلك فالحاصل أن بعض أهل العلم يقول: النهي هنا متوجه لمجموع الأمرين. تفسير الآية رقم (36): قوله تعالى: {فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36)}. وهذا الأسلوب في النصيحة يصح إذا لم يترتب عليه فتنة أو مفسدة أعظم، فالمنكر الظاهر يجب أن ينكر ويعرف الناس هذا الإنكار حتى لا يلتبس عليهم الحق بالباطل، وحتى لا يأتي ملبس بعد مدة ويقول: الشيخ الفلاني رأيته جالس والعمل الفلاني يُفعل ولم ينكره، فهذا يدل على الجواز، وهذا كثير ما نسمعه يُردد من بعض من يتكلم وهو ليس بأهل أن يتكلم ويقول على الله  بغير علم، فلذلك لا بد أن نفرق بين هذه المقامات، والنصوص يجب أن تجمع جميعاً ثم بعد ذلك يستخرج منها الأحكام، فلا يقتصر على بعضها أو يكون ذلك بطريقة انتقائية، فإنما يحصل ذلك الخلط بسبب الجهل بالنصوص الأخرى وليس بسبب الهوى. وأزلَّه غيره: إذا سبب له ما يزلّ من أجله في دينه أو دنياه، ولذلك أضاف الله تعالى ذكره إلى إبليسَ خُروجَ آدم وزوجته من الجنة، فقال: فَأَخْرَجَهُمَا يعني إبليس مِمَّا كَانَا فِيهِ ، لأنه كانَ الذي سَبَّب لهما الخطيئة التي عاقبهما الله عليها بإخراجهما من الجنة. وقوله تعالى: اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ [سورة البقرة:40] قال مجاهد: نعمة الله التي أنعم بها عليهم فيما سمى وفيما سِوَى ذلك أن فجر لهم الحجر، وأنزل عليهم المن والسلوى، ونجاهم من عبودية آل فرعون. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابز - تسمية الشيء باسم آلته قال تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُول إلاً بلسان قومه» [سورة إبراهيم آية: 4] أي بلغته: ... قرينة إما للتضمين وذلك بأن يضمن الفعل المذكور معنى فعل يستعمل ها لتعم فائدته، كقوله تعالى: (فأزلهما الشيطان عنها» ... طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب... خطبتي سببها فقد سألني جماعة الخ نحو (فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما» [البقرة : ٣٦] فجملة «فأخرجهما» مفسرة لما أجمل ... قوله: (لي ولهم) قدم نفسه في الدعاء الصالح لقوله تعالى حكاية عن نوح ورب اغفر لي» وفي حديث الترمذي كان يَةِ إذا ذكر ... لعل أحسن ما يفسر به هذا الموضع من كتاب الله  أن يفسر بالقرآن، وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ فعهد الله  مصرح به في هذه الآية: لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا [سورة المائدة:12]، ثم بعد ذلك العهد إن وفوا به يكون لهم الجزاء الحسن، لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ [سورة المائدة:12]، فهذا عهد الله  لبني إسرائيل، والله أعلم. ما هي نوعية النهي في قوله تعالى (لا تقربا ) ما معنى وسوسة الشيطان لآدم ؟ ما يراد من قوله (فأزلّهما الشيطان ) ما معنى قوله (وعصى ) و (فغوى ) ؟ ما معنى قول آدم عليه‌السلام: (ربَّنَا ظَلَمنا أنْفُسَنا . القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ﴾. ما معنى إلقاء الشيطان في أُمنية الرسل ؟ 3. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب – صفحة 447... الكريمة ، إذ الضمير ، في الآية السابقة ، وهي قوله تعالى : ( فأزلهما الشيطان عنها ) يعود على الشجرة ، ويكون المعنى : فأزلهما الشيطان عن الشجرة فأخرجها من الجنة التي كانا فيها ) . التفخيم والتهويل : ومن أمثلته ، قوله تعالى : إيغشى. في أول السورة قال الله : أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى [سورة البقرة:16]، وقلنا: إنهم ما كانوا يملكون الهدى حتى يشتروا الضلالة، لكن لا يخفى عند من سلمت فطرته وسليقته العربية أن يفهم أن المراد بذلك أنهم استعاضوا بالضلالة عن الهدى. وهذه الآية يستدل بها العلماء كما أشار الحافظ -رحمه الله- على أن صلاة الجماعة واجبة، وهذا الاستدلال في بادئ الأمر لربما يتراءى للإنسان لأول وهلة أنه احتجاج واستدلال قوي، ولكن ماذا يقولون في قوله -تبارك وتعالى: يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ [سورة آل عمران:43]، هل هي مأمورة بصلاة الجماعة، مع أنه لم يذكر الركوع فقط وإنما ذكر السجود أيضاً، وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ فلماذا تقولون هنا: هذا ليس أمراً بالجماعة مع أن السياق واحد؟. قوله: من جنسكم أهل الكتاب: هو جواب على إشكال مقدر، وهو كيف وصفهم بهذا الوصف وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ مع أنهم سُبقوا إلى ذلك الكفر؛ إذ إن هذا القرآن أول ما طرق إنما طرق أسماع المشركين في مكة، فكفر من كفر من أهل مكة، فكيف خاطبهم بذلك في هذه السورة المدنية؟. فقال: إنكم تُرَون أني لا أكلمه إلا أسمعكم، إني لأكلمه فيما بيني وبينه دون أن أفتتح أمرًا لا أحب أن أكون أول من افتتحه، والله لا أقول لرجل إنك خير الناس وإن كان عليّ أميرًا -بعد أن سمعت رسول الله ﷺ يقول، قالوا: وما سمعته يقول؟ قال: سمعته يقول: قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى, وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى, وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ, فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ, وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ, أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء, يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ۝ وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ, ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا, يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ, يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ, اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ, وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً, يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ, وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ, لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا, لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ, وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا, وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ, وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ, وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ, وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً, أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى, إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ, وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ, مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ, وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ, أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ, وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ, قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ, فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً, وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ, وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ, وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ, يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ, أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ, وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ, قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ, وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ۝ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ, يُجَاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار، فتندلق به أقتابه فيدور بها في النار كما يدور الحمار برحاه، فيطيف به أهلُ النار، فيقولون: يا فلان ما أصابك؟ ألم تكن تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟ فيقول: كنت آمركم بالمعروف ولا آتيه وأنهاكم عن المنكر وآتيه, وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ, شرح كتاب المصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير. قوله تعالى: "قالوا أ تجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء، إلى قوله. انظر مثلاً في كتاب إظهار الحق للكرواني الهندي -رحمه الله- في مجلدين مطبوع، وهو من أفضل ما كُتب في مجادلة النصارى والرد عليهم، تجد فيه نصوصاً كثيرة نقلها من كتبهم، وقد اعتنى بهذا طائفة من المعاصرين الذين تصدوا للرد على النصارى ومجادلتهم ومناظرتهم، وجمعوا أشياء من هذا. وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ [سورة البقرة:43] قال مقاتل: قوله تعالى لأهل الكتاب: وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ أمرهم أن يصلوا مع النبي ﷺ. قال أبو العالية -رحمه الله- في قوله تعالى: وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ يقول: يا معشر أهل الكتاب آمنوا بما أنزلت مصدقًا لما معكم يقول: لأنهم يجدون محمدًا ﷺ مكتوبًا عندهم في التوراة والإنجيل، وروي عن مجاهد والربيع بن أنس وقتادة نحو ذلك. قوله تعالى: يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ هذا مثال على ما سبق ذكره من الكلام حول المفرد المضاف أنه يفيد الجمع، فالنعمة مفرد مضاف إلى الضمير –الياء- اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ والمعنى اذكروا نعمي عليكم، وهذا الخطاب صريح في أنه موجه إلى بني إسرائيل في تذكيرهم بنعم الله . وقال قتادة: وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ لا تلبسوا اليهودية والنصرانية بالإسلام وأنتم تعلمون، أن دين الله الإسلام، وأن اليهودية والنصرانية بدعة ليست من الله، وروي عن الحسن البصري نحو ذلك. وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ۝ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ [سورة البقرة:42-43]. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابقوله تعالى: ï´¿ فَآزَلَهُمَا الشَّيْطَانُ عَهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كانَ فِوّه فيه عشر مسائل: الأولى: قوله تعالى: ï´¿ فَآزَلَهُمَا الشَّيْطَانُ عَنها» قرأ الجماعة: «قزلهما» بغير ألف، من الزلة وهي الخطيئة؛ أي أستزلهما وأوقعهما فيها. قلت: ويجوز أن يكون المعنى: وأنتم تعلمون ما في ذلك من الضرر العظيم على الناس من إضلالهم عن الهدى المفضي بهم إلى النار إلى أن سلكوا ما تبدونه لهم من الباطل المشوب بنوع من الحق لتروّجوه عليهم، والبيان: الإيضاح وعكسه الكتمان وخلط الحق بالباطل. والذي يحث الناس على أن يعلم الناس الخير وهو لا يعلم الناس بمعنى أنه لا ينتصب للتعليم، فهذا قد لا يكون ملوماً؛ لأنه قد يكون مشغولاً بأمور أخرى أهم من هذا. وكذلك حينما يعترفون أنه سيأتي نبي ويذكرون أوصافه فهذا من الحق، ولكن حينما يقولون: إنه ليس بمحمد ﷺ، فهذا من لبس الحق بالباطل، وكذلك حينما كان الواحد منهم يقول لصهره أو لرضيعه أو لقريبه من الأوس أو الخزرج هذا هو النبي الذي بشرنا به، فاثبت على هذا الدين -يعني الإسلام- وهذا حق، ومع ذلك هو كافر بمحمد ﷺ وبما جاء به، ولهذا قال بعده: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ [سورة البقرة:44]. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابوأما الفاء من فأخرجهما من قوله تعالى: ﴿فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه» [البقرة: ٢٦]، فللترتيب المعنوي إن رجع ضمير عنها إلى الشجرة أي أوقعهما في الزلة بسبب الشجرة وللذكرى إن رجع إلى الجنة أي أذهبهما عنها ويرد على هذا أن الذي ... بعض أهل العلم يستشكلون القول بأن هؤلاء يخلطون الحق بالباطل، ويقولون: إذا خلط الحق بالباطل صار كله باطلاً فكيف قال: وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ؟ كما أن هناك استشكال مشابه في آية أخرى ,عن كان لا علاقة لها بالموضوع هنا، وهي قوله تعالى: وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ [سورة يوسف:106]؟. حدثنا سليمان بن منصور بن عمار حدثنا علي بن عاصم عن سعيد عن قتادة عن أبي بن كعب قال: (لما ذاق آدم من الشجرة فر هارباً فتعلقت شجرة بشعره،, [وقال الحاكم حدثنا أبو بكر بن بالويه عن محمد بن أحمد], الرجوع إلى أقوال التابعين في تفسير القرآن, الجمع بين ما ورد عن السلف من تحرجهم من التفسير وما روي من أقوالهم في التفسير, بيان عدد آيات القرآن الكريم وكلماته وحروفه, بيان أقوال الصحابة والتابعين في مكية سورة الفاتحة ومدنيتها, سبب تسميتها بأم الكتاب وأم القرآن ونحوهما, الكلام على ما يتعلق بحديث (قسمت الصلاة) مما يختص بالفاتحة, اختلاف العلماء في موضع الاستعاذة عند قراءة القرآن الكريم, ضعف أثر أمر جبريل النبي بالاستعاذة عند أول نزول القرآن, أقوال العلماء في حكم الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم, أقوال العلماء في حكم الإسرار بالاستعاذة والبسملة والجهر بهما في الصلاة, من لطائف الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم, معرفة صحة حديث معاذ لما بعثه النبي إلى اليمن, ذكر الخلاف في كون البسملة آية مستقلة وكونها آية من كل سورة, اختلاف العلماء في الجهر بالبسملة والإسرار بها في الصلاة, الوجوه التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية ورد بها حديث معاوية, تفسير قوله تعالى: (بسم الله الرحمن الرحيم), اختلاف أهل العلم في كون الاسم هو المسمى أو غيره, اختلاف النحاة في جمود لفظ الجلالة واشتقاقه, تابع معنى اسمي الله عز وجل: (الرحمن والرحيم), اختلاف القراء في وصل وقطع البسملة عن الآية بعدها, فرار الشيطان من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة, تقديم النبي صلى الله عليه وسلم حافظ سورة البقرة على غيره في الإمرة, دنو الملائكة لسماع قراءة أسيد بن حضير سورة البقرة, حصول البركة بها في الدنيا والتشريف بها في الآخرة, ما ذكر من المنامات في بيان فضلها وآل عمران, ذكر ما روي في كونها آخر ما بقي من القرآن في صدر قاتل, حصول البراءة من النفاق بقراءتها وآل عمران مع إيمان وصدق, ذكر ما ورد في أن قارئها وآل عمران في ليلة يكتب من القانتين, ذكر ما ورد من أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطيها مكان التوراة, ذكر تفسير قوله تعالى (ولقد آتيناك سبعا من المثاني) بالسبع الطوال, نسبة سورة البقرة وبيان عدد آياتها وكلماتها وحروفها, توجيه ابن جرير لما قيل في (الم) وتعقب ابن كثير, الحروف المقطعة واشتمالها على أنصاف أجناس الحروف, بطلان دعوى دلالة الحروف المقطعة على الآجال والحوادث والفتن, تفسير قوله تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين), بيان حقيقة المتقين وسبب اختصاصهم بالهداية, تفسير قوله تعالى: (الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة), بيان معنى قوله تعالى: (ومما رزقناهم ينفقون), تقسير قوله تعالى: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك), ذكر خلاف المفسرين فيمن أريد بقوله تعالى: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك), تفسير قوله تعالى: (أولئك على هدى من ربهم), تفسير قوله تعالى: (إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم), تفسير قوله تعالى: (ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم), وصف الله تعالى نفسه بالختم والطبع على قلوب الكافرين, تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يقول آمنا بالله), تفسير قوله تعالى: (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم), تفسير قوله تعالى: (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا), بيان سبب ترك النبي صلى الله عليه وسلم قتل المنافقين, ذكر الخلاف في علم النبي صلى الله عليه وسلم بأعيان بعض المنافقين, تفسير قوله تعالى: (وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض), تفسير قوله تعالى: (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس), تفسير قوله تعالى: (وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا), تفسير قوله تعالى: (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون), إملاء الله تعالى وزيادته للمنافقين في طغيانهم, تفسير قوله تعالى: (أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى), حكم القول بترك ذكر النفاق في هذا العصر بدعوى ترك ما يؤدي إلى الفرقة, تفسير قوله تعالى: (مثلهم كمثل الذي استوقد نارا), ذكر من ذهب إلى تفسير الآية بالكافرين بعد الإسلام, بيان معنى قوله تعالى: (وتركهم في ظلمات لا يبصرون), تفسير قوله تعالى: (صم بكم عمي فهم لا يرجعون), تفسير قوله تعالى: (أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق), تفسير قوله تعالى: (يكاد البرق يخطف أبصارهم), تفسير قوله تعالى: (يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم), دلالة الآية الكريمة على توحيد الربوبية والإلهية, استدلال الإمام أبي حنيفة على توحيد الربوبية, استدلال الإمام الشافعي على توحيد الربوبية, التأمل في الملكوت ودلالته على الخالق جل جلاله, تفسير قوله تعالى: (وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله), بيان معنى قوله تعالى: (فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة), تفسير قوله تعالى: (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات), تفسير قوله تعالى: (إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة), أقوال أهل العلم في قوله تعالى: (إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة), أقوال أهل العلم في قوله تعالى: (فما فوقها), انقسام الناس تجاه الأمثال التي ضربها الله في القرآن, ذكر اختلاف المفسرين في معنى العهد الذي وصف الفاسقون بنقضه, أقوال أهل العلم في قوله تعالى (ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل), تفسير قول الله تعالى: (كيف تكفرون بالله وقد كنتم أمواتا فأحياكم), اختلاف أهل العلم في قول الله تعالى (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم), تفسير قول الله تعالى: (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا), بيان معنى الاستواء في الآية وكيفية خلق السماوات والأرض, دليل من يقول بتقدم خلق السماء على الأرض والرد عليه, تفسير قوله تعالى: (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة), أقوال العلماء في معنى قوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة), بيان معنى قوله تعالى: (ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك), ذكر خلاف العلماء في نصب إمامين في وقت واحد, تفسير قوله تعالى: (وعلم آدم الأسماء كلها), ذكر معنى قوله تعالى: (ثم عرضهم على الملائكة), تفسير قوله تعالى: (قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا), تفسير قوله تعالى: (قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم), تفسير قوله تعالى: (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر), تفسير قوله تعالى: (وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة), تفسير قوله تعالى: (فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه), تفسير قوله تعالى: (قلنا اهبطوا منها جميعا), تفسير قوله تعالى: (يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم), تفسير قوله تعالى: (وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم), بيان معنى قوله تعالى: (ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا), تفسير قوله تعالى: (ولا تلبسوا الحق بالباطل), تفسير قوله تعالى: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة), تفسير قوله تعالى: (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم), بيان معنى حديث: (كنت آمركم بالمعروف ولا آتيه), تفسير قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة), ذكر الأقوال الواردة في معنى قوله تعالى: (إلا على الخاشعين), تفسير قوله تعالى: (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم), تفسير قوله تعالى: (يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين), تفسير قوله تعالى: (واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا), تفسير قوله تعالى: (وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب), تفسير قوله تعالى: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة), تفسير قوله تعالى: (وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم), تفسير قوله تعالى: (وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة), صور من عنت بني إسرائيل تجاه نبي الله موسى عليه السلام, ذكر أقوال العلماء في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه ليلة المعراج, القول الثاني للمفسرين في طلب بني إسرائيل رؤية الله وتكليمه, تفسير قوله تعالى: (وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى), فضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحاب الأنبياء قبلهم, تفسير قوله تعالى: (وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية), أمر الله لبني إسرائيل بالسجود عند دخول الأرض المقدسة, بيان معنى قوله تعالى: (وقولوا حطة) وذكر أقوال السلف في الآية, الشكر على النصر دأب نبينا صلى الله عليه وسلم, تفسير قوله تعالى: (فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم), تفسير قوله تعالى: (وإذ استسقى موسى لقومه), تفسير قوله تعالى: (وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد), تفسير قوله تعالى: (وضربت عليهم الذلة والمسكنة), تفسير قوله تعالى: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين), تفسير قوله تعالى: (وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور), تفسير قوله تعالى: (ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت), تفسير قوله تعالى: (فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها), تفسير قوله تعالى: (وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة), تفسير قوله تعالى: (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي), تفسير قوله تعالى: (قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث), الاستدلال بذكر صفات البقرةعلى صحة السلم في الحيوان, تفسير قوله تعالى: (وإذا قتلتم نفسا فادارأتم فيها), تفسير قوله تعالى: (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة), تفسير قوله تعالى: (أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه), تفسير قوله تعالى: (أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون), تفسير قوله تعالى: (ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني), تفسير قوله تعالى: (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله), تفسير قوله تعالى: (وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة), تفسير قوله تعالى: (بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته), تفسير قوله تعالى: (وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله), تفسير قوله تعالى: (وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم), تفسير قوله تعالى: (ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم), تفسير قوله تعالى: (أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة), تفسير قوله تعالى: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم), تفسير قوله تعالى: (بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله), تفسير قوله تعالى: (وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه), تفسير قوله تعالى: (ولقد جاءكم موسى بالبينات), تفسير قوله تعالى: (قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت), تفسير قول الله تعالى: (قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله فإن الله عدو للكافرين), سبب نزول قوله تعالى: (قل من كان عدوا لجبريل فإن الله عدو للكافرين), الخلاف في معنى: (جبر) و (ميك) و (إسرا) و (إيل), سبب الشبه في الولد وذكر الفرق بين رواية: (سبق ماء الرجل) ورواية: (علا ماء الرجل), تفسير قوله تعالى: (ولقد أنزلنا إليك آيات بينات كأنهم لا يعلمون), تفسير قوله تعالى: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان), تفسير قوله تعالى: (وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت), ذكر الآثار الواردة عن الصحابة والتابعين في شأن هاروت وماروت, تفسير قوله تعالى: (وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر), تفسير قوله تعالى: (فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه), تفسير قوله تعالى: (وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله), تابع تفسير قوله تعالى: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان), بيان قول النبي صلى الله عليه وسلم: (إن من البيان لسحرا), تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا), تفسير قوله تعالى: (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها), بيان معنى قوله تعالى: (ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير), إنكار أبي مسلم الأصبهاني للنسخ، والرد عليه, تفسير قوله تعالى: (أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل), تفسير قوله تعالى: (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا), تفسير قوله تعالى: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة إن الله بما تعملون بصير), تفسير قوله تعالى: (وقالوا لن يدخل الجنة إلامن كان هودا أو نصارى), تفسير قوله تعالى: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن), تفسير قوله تعالى: (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء), بيان معنى قوله تعالى: (كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم), تفسير قوله تعالى: (ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه), أقوال المفسرين في المراد بالذين منعوا مساجد الله وسعوا في خرابها, بيان معنى قوله تعالى: (أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين), تفسير قوله تعالى: (ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله), بيان معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (ما بين المشرق والمغرب قبلة), بيان معنى قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله), فضل سورة الكهف والعشر الآيات من أولها وآخرها, تفسير قوله تعالى: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا), الفوائد المستنبطة من الآيات الأولى من سورة الكهف, تفسير قوله تعالى: (فلعلك باخع نفسك على آثارهم), ما جاء في تفسير الخازن عند قوله تعالى: (الحمد الله الذي أنزل على عبده الكتاب), تفسير قوله تعالى: (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا), تفسير قوله تعالى: (إذ أوى الفتية إلى الكهف), تفسير قوله تعالى: (فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا), تفسير قوله تعالى: (ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا), تفسير قوله تعالى: (نحن نقص عليك نبأهم بالحق), تفسير قوله تعالى: (وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض), تفسير قوله تعالى: (هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة), تفسير قوله تعالى: (وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله), تفسير قوله تعالى (وتحسبهم أيقاظا وهم رقود), تفسير قوله تعالى: (وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم), تفسير قوله تعالى: (وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق), تفسير قوله تعالى: (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم), تفسير قوله تعالى: (ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا), تفسير قوله تعالى: (ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين), سبب نزول قوله تعالى (قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها), تفسير قوله تعالى: (واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك), بيان تطبيق الرسول العملي لقوله تعالى: (واصبر نفسك), تفسير قوله تعالى: (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر), بيان أنه لا يستحق الإمامة إلا أهل الإيمان, تفسير قوله تعالى: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا), تفسير قوله تعالى: (قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب), تفسير قوله تعالى: (ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله), تفسير قوله تعالى: (وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها), تفسير الإمام السعدي لآيات قصة صاحب الجنتين, تفسير قوله تعالى: (واضرب لهم مثل الحياة الدنيا), تفسير قوله تعالى: (ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة), بيان معنى قوله تعالى: (ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه), بيان معنى قوله تعالى: (ولا يظلم ربك أحدا), تفسير قوله تعالى: (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم), تفسير قوله تعالى: (ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم), تفسير قوله تعالى: (ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم), تفسير قوله تعالى: (ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل), تفسير قوله تعالى: (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى), تفسير قوله تعالى: (ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها), تفسير قوله تعالى: (وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين), بيان معنى قوله تعالى: (فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما), بيان معنى قوله تعالى: (فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا), بيان معنى قوله تعالى: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا), تواضع موسى عليه السلام وصبره على طلب العلم, موقف موسى عليه السلام من خرق الخضر للسفينة, موقف موسى عليه السلام من قتل الخضر للغلام, ذكر رواية عبد الرزاق لقصة موسى والخضر عليهما السلام, رواية ابن إسحاق لقصة موسى والخضر عليهما السلام, رواية العوفي عن ابن عباس لقصة موسى والخضر, تفسير قوله تعالى: (قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا), تفسير قوله تعالى: (فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها), تفسير قوله تعالى: (فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله), تفسير قوله تعالى: (فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها), تفسير قوله تعالى: (أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر), تفسير قوله تعالى: (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين), تفسير قوله تعالى: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة), بيان معنى قوله تعالى: (ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا), تفسير قوله تعالى: (ويسألونك عن ذي القرنين), منهج ابن سينا وأرسطو وسائر الفلاسفة في العقائد, بيان معنى قوله تعالى: (إنا مكنا له في الأرض), تفسير قوله تعالى: (حتى إذا بلغ مطلع الشمس), تفسير قوله تعالى: (قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض), تفسير قوله تعالى: (فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا), الجمع بين قوله تعالى: (فما اسطاعوا أني ظهروه وما استطاعوا له نقبا) وبين الأحاديث التي صرحت بذكر النقب, تفسير قوله تعالى: (قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء), تفسير قوله تعالى: (وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض), ذكر ما جاء في كون يأجوج ومأجوج من بني آدم وكثرة تناسلهم, تفسير قوله تعالى: (وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا), تفسير قوله تعالى: (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا), تفسير قوله تعالى: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا), تفسير قوله تعالى: (قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي), تفسير قوله تعالى: (قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد), تفسير قوله تعالى: (يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى), تفسير قوله تعالى: (قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا), تفسير قوله تعالى: (يا يحيى خذ الكتاب بقوة), تفسير قوله تعالى: (فحملته فانتبذت به مكانا قصيا وكنت نسيا منسيا), تفسير قوله تعالى: (فناداها من تحتها ألا تحزني فلن أكلم اليوم إنسيا), تفسير قوله تعالى: (وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا), تفسير قوله تعالى: (والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا), تفسير قوله تعالى: (ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون), اختلاف أهل الكتاب وغيرهم في عيسى بعد بيان أمره ووضوح حاله, تفسير قوله تعالى: (أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا), تفسير قوله تعالى: (واذكر في الكتاب إبراهيم فتكون للشيطان وليا), تفسير قوله تعالى: (قال أراغب أنت عن آلهتي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا), تفسير قوله تعالى: (فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وجعلنا لهم لسان صدق عليا), تفسير قوله تعالى (ووهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا), تفسير قوله تعالى: (وجعلنا لهم لسان صدق عليا), تفسير قوله تعالى: (واذكر في الكتاب موسى ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا), تفسير قوله تعالى: (واذكر في الكتاب إسماعيل وكان عند ربه مرضيا), تفسير قوله تعالى: (واذكر في الكتاب إدريس), تفسير قوله تعالى: (أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين), تفسير قوله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة), تفسير قوله تعالى: (إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة), تفسير قوله تعالى: (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب), تفسير قوله تعالى: (وما نتنزل إلا بأمر ربك), تفسير قوله تعالى: (رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته), تفسير قوله تعالى: (ويقول الإنسان إئذا ما مت لسوف أخرج حيا), تفسير قوله تعالى: (وإن منكم إلا واردها ونذر الظالمين فيها جثيا), تفسير قوله تعالى: (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات هم أحسن أثاثا ورئيا), تفسير قوله تعالى: (قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا), تفسير قوله تعالى: (ويزيد الله الذين اهتدوا هدى), دليل زيادة الإيمان ونقصانه وزيادة الكفر ونقصانه, تفسير قوله تعالى: (أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالا وولدا), سبب نزول قوله تعالى: (أفرأيت الذي كفر بآياتنا), تفسير قوله تعالى: (واتخذوا من دون الله آلهة فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا), تفسير قوله تعالى: (يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا), معنى قوله تعالى: (يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا), معنى قوله تعالى: (ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا), تفسير قوله تعالى: (وقالوا اتخذ الرحمن ولدا), تفسير قوله تعالى: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سجعل لهم الرحمن ودا), افتخار الكفار والظلمة بما هم عليه من باطل, أقوال أئمة التفسير في قوله تعالى: (سيجعل لهم الرحمن ودا), تفسير قوله تعالى: (ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى), تفسير قوله تعالى: (له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى), تفسير قوله تعالى: (وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى), تفسير قوله تعالى: (الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى), تفسير قوله تعالى: (فلما أتاها نودي يا موسى), تفسير قوله تعالى: (وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى), تفسير قوله تعالى: (إن الساعة آتية أكاد أخفيها), تفسير قوله تعالى: (فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها), تفسير قوله تعالى: (وما تلك بيمينك يا موسى), تفسير قوله تعالى: (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء), تفسير قوله تعالى: (واجعل لي وزيرا من أهلي), تفسير قوله تعالى: (قال قد أوتيت سؤلك يا موسى), تفسير قوله تعالى: (إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله), امتناع بني إسرائيل من دخول الأرض المقدسة، وعقاب الله لهم بالتيه, تفسير قوله تعالى: (إذهبا إلى فرعون إنه طغى لعله يتذكر أو يخشى), تفسير قوله تعالى: (قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى), تفسير قوله تعالى: (قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى), تفسير قوله تعالى: (فأتياه فقولا إنا رسولا ربك), تفسير قوله تعالى: (قال فمن ربكما يا موسى), تفسير قوله تعالى: (قال فما بال القرون الأولى), تفسير قوله تعالى: (الذي جعل لكم الأرض مهدا), تفسير قوله تعالى: (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى), تفسير قوله تعالى: (قالوا أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى), تفسير قوله تعالى: (فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى), تفسير قوله تعالى: (قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما), تفسير قوله تعالى: (فأجمعوا كيدكم ثم ائتوا صفا), تفسير قوله تعالى: (قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى), تفسير قوله تعالى: (فأوجس في نفسه خيفة موسى), تفسير قوله تعالى: (قال آمنتم به قبل أن آذن لكم), تفسير قوله تعالى: (إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم), تفسير قوله تعالى: (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي), تفسير قوله تعالى: (يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم), تفسير قوله تعالى: (وما أعجلك عن قومك يا موسى), تفسير قوله تعالى: (فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا), تفسير قوله تعالى: (ولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم إنما فتنتم به), تفسير قوله تعالى: (قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا), تفسير قوله تعالى: (قال فما خطبك يا سامري), تفسير قوله تعالى: (كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق), تفسير قوله تعالى: (يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا), تفسير قوله تعالى: (ويسألونك عن الجبال فلا تسمع إلا همسا), تفسير قوله تعالى: (يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن), تفسير قوله تعالى: (ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما), تفسير قوله تعالى: (وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا), تفسير قوله تعالى: (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما), تفسير قوله تعالى: (قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو), تفسير قوله تعالى: (وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه), تفسير قوله تعالى: (أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون), تفسير قوله تعالى: (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم), تفسير قوله تعالى: (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها), تفسير قوله تعالى: (وقالوا لولا يأتينا بآية من ربه), تفسير قوله تعالى: (ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا), تفسير قول الله تعالى: (اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون), تفسير قوله تعالى: (وأسروا النجوى الذين ظلموا), تفسير قوله تعالى: (بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه), تفسير قوله تعالى: (وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم), تفسير قوله تعالى: (وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين), تفسير قوله تعالى: (لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم), تفسير قوله تعالى: (وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة), تفسير قوله تعالى: (فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون), تفسير قوله تعالى: (وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين), تفسير قوله تعالى: (أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون), تفسير قوله تعالى: (أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا), تفسير قوله تعالى: (وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه), تفسير قوله تعالى: (أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا), تفسير قوله تعالى: (وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد), تفسير قوله تعالى: (وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا), بيان أن الإنسان طبع على العجلة، والحكمة من ذكرها هنا, تفسير قوله تعالى: (ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين), تفسير قوله تعالى: (ولقد استهزئ برسل من قبلك), تفسير قوله تعالى: (بل متعنا هؤلاء وآباءهم), تفسير قوله تعالى: (ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان), تفسير قوله تعالى: (ولقد آتينا إبراهيم رشده), تفسير قوله تعالى: (قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين), تفسير قوله تعالى: (ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين), معنى قوله تعالى: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة), تفسير قوله تعالى: (ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له), تفسير قوله تعالى: (وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث), تفسير قوله تعالى: (وعلمناه صنعة لبوس لكم), تفسير قوله تعالى: (وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر), تفسير قوله تعالى: (وآتيناه أهله ومثلهم معهم), تفسير قوله تعالى: (وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين), تفسير قوله تعالى: (وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه), تفسير قوله تعالى: (وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا), تفسير قوله تعالى: (والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا), تفسير قوله تعالى: (إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون), تفسير قوله تعالى: (وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون), تفسير قوله تعالى: (حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون), تفسير قوله تعالى: (إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم), تفسير قوله تعالى: (إن الذين سبقت لهم منا الحسنى), تفسير قوله تعالى: (لا يحزنهم الفزع الأكبر), تفسير قوله تعالى: (يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب), تفسير قوله تعالى: (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون), تفسير قوله تعالى: (إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين), تفسير قوله تعالى: (قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد), حكم البراءة من الكفار وحكم من أكره على موالاتهم, تفسير قوله تعالى: (يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم), تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم), تفسير قوله تعالى: (يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب), اختلاف العلماء في وقت الزلزلة المذكورة في قوله تعالى: (إن زلزلة الساعة شيء عظيم), الجواب على من استشكل حصول الحمل والإرضاع عند قيام الساعة, تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير), تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يعبد الله على حرف), سبب نزول قوله تعالى: (ومن الناس من يعبد الله على حرف), تفسير قوله تعالى: (إن الله يدخل الذين آمنوا جنات تجري من تحتها الأنهار), تفسير قوله تعالى: (من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء), تفسير قوله تعالى: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين إن الله يفصل بينهم يوم القيامة), تفسير قوله تعالى: (ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض), تفسير قوله تعالى: (هذان خصمان اختصموا في ربهم), تفسير قوله تعالى: (إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات), تفسير قوله تعالى: (إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام), معنى قوله تعالى: (سواء العاكف فيه والباد), اختلاف العلماء في حكم بيع دور مكة وتأجيرها, أقوال أهل العلم في قوله تعالى: (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم), تفسير قوله تعالى: (وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت), تفسير قوله تعالى: (ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات), تفسير قوله تعالى: (ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم), تفسير قوله تعالى: (ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه تهوي به الريح في مكان سحيق), تفسير قوله تعالى: (حنفاء لله غير مشركين به), حكم تأخير رمي الجمار إلى آخر أيام التشريق, تفسير قوله تعالى: (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب), تفسير قوله تعالى: (لكم فيها منافع إلى أجل مسمى), تفسير قوله تعالى: (ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله), تفسير قوله تعالى: (والبدن جعلناها لكم من شعائر الله), تفسير قوله تعالى: (فاذكروا اسم الله عليها صواف), خصوصية الأمة المحمدية بالغرة والتحجيل وعموم الوضوء لها ولغيرها, حكم دفع قيمة الهدي للبنك المعتبر عند الحكومة, حكم إتمام الوضوء بالماء المتساقط من غسل الأعضاء الأولى, حكم التمييز في القراءة بين القرآن وكتب العلم, تفسير قوله تعالى: (لن ينال الله لحومها ولا دماؤها), ضرورة الاقتصاد في الأضحية وعدم التباهي فيها, تفسير قوله تعالى: (إن الله يدافع عن الذين آمنوا), تفسير قوله تعالى: (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا إن الله لقوي عزيز), حكم استئذان الوالدين في الذهاب إلى الجهاد في هذا العصر, درجة حديث: (أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم), تفسير قوله تعالى: (الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة), تفسير قوله تعالى: (وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود), تفسير قوله تعالى: (ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده), تفسير قوله تعالى: (قل يا أيها الناس إنما أنا لكم نذير مبين), تفسير قوله تعالى: (وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته), أقوال المفسرين في قوله تعالى: (إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته), تفسير قوله تعالى: (وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك), تفسير قوله تعالى: (ولا يزال الذين كفروا في مرية منه), تفسير قوله تعالى: (والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله رزقا حسنا), بيان معنى قوله تعالى: (ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به), تفسير قوله تعالى: (ذلك بأن الله يولج الليل في النهار وأن الله هو العلي الكبير), تفسير قوله تعالى: (ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة), بيان معنى قوله تعالى: (إن الله لطيف خبير), إثبات ملك الله لجميع الأشياء وغناه عما سواه, امتنان الله تعالى على خلقه بتسخير ما في السماوات والأرض لهم, تفسير قوله تعالى: (لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه), تفسير قوله تعالى: (ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض), تفسير قوله تعالى: (ويعبدون من دون الله ما لم ينزل به سلطانا وما ليس لهم به علم), تفسير قوله تعالى: (يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له), تفسير قوله تعالى: (الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس), تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم), حكم من افتتح مطعما فذبح على عتبته ولطخ زجاجه وأبوابه بالدماء, حكم من يتنازل عن الإمامة لأجل مبلغ من المال, مدى صحة القول بأن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ربه جل وعلا, حكم تفسير قوله تعالى: (وإن يسلبهم الذباب) بما ثبت علميا بشأن أكل الذباب, المقصود بقول الله تعالى: (ينفقون أموالهم في سبيل الله).

علاج الرهاب الاجتماعي بالاستغفار, فوائد عصير الأفوكادو للنساء, كيفية استخدام Outlook على الموبايل, نموذج جدول مهام أسبوعي Excel, تشكيلة الهلال امام النصر اسيا, فوائد نياسيناميد للشعر, عصير الخيار للتنحيف البطن, علاج ارتشاح القدم بالاعشاب, هل حبوب سيستيفان تزيد الوزن, اقتداء الصحابة بالرسول, دليل شركات الديكور في السعودية, رؤية الشهيد في المنام للرجل المتزوج, تكاليف دراسة الطب في أمريكا,

Deixe uma resposta

O seu endereço de e-mail não será publicado. Campos obrigatórios são marcados com *